[color:ebf7=#000000]
[color:ebf7=#000000]
[center]
[color:ebf7=black]آلخطأ سلوڪ پشري لآ پد آن نقع فيه حڪمآءڪنآ آو چهلآء ..و ليس من آلمعقول أن يڪون آلخطأ صغيرآً فنڪپره .. و نضخمه.. ولآپدمن معآلچة آلخطأ پحڪمة ورويه و أيآً ڪآن آلأمر فإننآ نحتآچ پين وقت و آخر إلى مرآچعة أسآليپنآ في معآلچة آلأخطآء ..
و لمعآلچة آلأخطآء فن خآص پذآته .. يقوم على عدة قوآعد .. أرچو منڪم أن تقرؤهآ معي پتمعن ..
":":":آلقآعدةآلأولى":":":
آللوم للمخطيء لآ يأتي پخير غآلپآً
تذڪر أن آللوم لآيأتي پنتآئچ إيچآپيه في آلغآلپ فحآول أن تتچنپه ..وقد وضح لنآ أنس رضي آلله عنه آنه خدم آلرسول صلى آلله عليه وسلم عشر سنوآت مآ لآ مه على شيء قط ..
فآللوم مثل آلسهم آلقآتل مآ أن ينطلق حتى ترده آلريح علي صآحپه فيؤذيه ذلڪ أن آللوم يحطم ڪپريآء آلنفس و يڪفيڪ أنه ليس في آلدنيآ أحد يحپ آللوم ..
":":":آلقآعدةآلثآنية ":":":
أپعد آلحآچز آلضپآپي عن عين آلمخطئ
آلمخطئ أحيآنآ لآ يشعرأنه مخطئ فڪيف نوچه له لوم مپآشر و عتآپ قآس وهو يرى أنه مصيپ ..
إذآً لآ پد أن نزيل آلغشآوة عن عينيه ليعلم أنه على خطأ وفي قصة آلشآپ مع آلرسول صلى آلله عليه وسلم درس في ذلڪ حيث چآءه يستسمحه پڪل چرأة و صرآحة في آلزنآ فقآل له آلرسول صلى آلله عليه وسلم : آترضآه لأمڪ
قآل: لآ
فقآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : ( فآن آلنآس لآ يرضونه لأمهآتهم
ثم قآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : أترضآه لأختڪ؟؟
قآل : لآ
فقآل آلرسول صلى آلله عليه وسلم : ( فإن آلنآس لآ يرضونه لأخوآتهم فأپغض آلشآپ آلزنآ
":":":آلقآعدة آلثآلثة ":":":
آستخدآم آلعپآرآت آللطيفه في إصلآح آلخطأ
إنآ ڪلنآ ندرڪ أن من آلپيآن سحرآً فلمآذآ لآ نستخدم هذآ آلسحر آلحلآل في معآلچة آلآخطآء ..
فمثلآً حينمآنقول للمخطئ
لو فعلت ڪذآ لڪآن أفضل.
مآ رأيڪ لو تفعل ڪذآ
أنآآقترح أن تفعل ڪذآ.. مآ وچهة نظرڪ
أليست أفضل من قولنآ ..
يآ قليل آلتهذيپ و آلأدپ..
ألآ تسمع..
ألآ تعقل..
أمچنون آنت ..
ڪم مره قلت لڪ ..
فرق شآسع پين آلأسلوپين .. إشعآرنآ پتقديرنآ و آحترآمنآ للآخر يچعله يعترف پآلخطأ و يصلحه
":":":آلقآعدة آلرآپعة ":":":
ترڪ آلچدآل أڪثر إقنآعآً ..
تچنپ آلچدآل في معآلچة آلأخطآء فهي أڪثر و أعمق أثرآً من آلخطأ نفسه وتذڪر .. أنڪ پآلچدآل قد تخسر ..لأن آلمخطئ قد يرپط آلخطأ پڪرآمته فيدآفع عن آلخطأپڪرآمته فيچد في آلچدآل متسعآً و يصعپ عليه آلرچوع عن آلخطأ فلآ نغلق عليه آلأپوآپ ولنچعلهآ مفتوحه ليسهل عليه آلرچوع .
":":":آلقآعدة آلخآمسة ":":":
ضع نفسڪ موضع آلمخطئ ثم آپحث عن آلحل
حآول أن تضع نفسڪ موضع آلمخطئ و فڪر من وچهةنظره و فڪر في آلخيآرآت آلممڪنه آلتي يمڪن أن يتقپلهآ وآختر منهآ مآ ينآسپه
":":":آلقآعدة آلسآدسة ":":":
مآڪآن آلرفق في شئ إلآ زآنه..
پآلرفق نڪسپ .. ونصلح آلخطأ .. ونحآفظ على ڪرآمة آلمخطئ .. وڪلنآ يذڪر قصه آلأعرآپي آلذي پآل في آلمسچد ڪيف عآلچهآ آلنپي صلى آلله عليه وسلم پآلرفق .. حتى علم آلأعرآپي أنه علي خطأ..
":":":آلقآعدة آلسآپعة ":":":
دع آلأخرين يتوصلون لفڪرتڪ..
عندمآ يخطئ آلإنسآن فقد يڪون من آلمنآسپ في تصحيح آلخطأ أن تچعله يڪتشف آلخطأپنفسه ثم تچعله يڪتشف آلحل پنفسه و آلإنسآن عندمآ يڪتشف آلخطأ ثم يڪتشف آلحل وآلصوآپ فلآ شڪ أنه يڪون أڪثر حمآسآً لأنه يشعر أن آلفڪره فڪرته هو..
":":":آلقآعده آلثآمنة ":":":
عندمآ تنتقد آذڪر چوآنپ آلصوآپ..
حتى يتقپل آلأخرون نقدڪ آلمهذپ و تصحيحڪ پآلخطأ أشعرهم پآلإنصآف خلآل نقدڪ ..
فآلإنسآن قد يخطئ ولڪن قد يڪون في عمله نسپه من آلصحه لمآذآ نغفلهآ..
":":":آلقآعده آلتآسعة ":":":
لآ تفتش عن آلأخطآء آلخفية..
حآول أن تصحح آلأخطآء آلظآهرة و لآ تفتش عن آلأخطآء آلخفية لأنڪ پذلڪ تفسد آلقلوپ ..و لأن آلله سپحآنه وتعآلى نهى عن تتپع عورآت آلمسلمين
":":":آلقآعده آلعآشرة ":":":
آستفسر عن آلخطأ مع إحسآن آلظن..
عندمآ يپلغڪ خطأ عن آنسآن فتثپت من هو آستفسر عنه مع حسن آلظن په فآنت پذلڪ تشعره پآلآحترآم و آلتقدير ڪمآ يشعر هوپآلخچل وآن هذآ آلخطآ لآ يليق پمثله ..ڪأن نقول وصلني آنڪ فعلت ڪذآ ولآ آظنه يصدرمنڪ
":":":آلقآعده آلحآدية عشر ":":":
آمدح على قليل آلصوآپ يڪثر من آلممدوح آلصوآپ ..
مثلآً عندمآ ترپي آپنڪ ليڪون ڪآتپآً مچيدآً فدرپه على آلڪتآپه و أثن عليه و آذڪر چوآنپ آلصوآپ فإنه سيستمر پإذن آلله ..
":":":آلقآعده آلثآنية عشر ":":":
تذڪر أن آلڪلمة آلقآسية في آلعتآپ لهآڪلمة طيپة مرآدفة تؤدي آلمعنى نفسه..
عند آلصينيين مثل يقول ..
نقطة من عسل تصيد مآ لآ يصيد پرميل من آلعلقم..
ولنعلم أن آلڪلمة آلطيپة تؤثر .. و آلڪلآم آلقآسي لآ يطيقه آلنآس..
":":":آلقآعدة آلثآلثة عشر ":":":
آچعل آلخطأهينآً و يسيرآً و آپن آلثقة في آلنفس لإصلآحه ..
آلآعتدآل سنة في آلڪون أچمع وحين يقع آلخطأ فليس ذلڪ مپررآً في آلمپآلغة في تصوير حچمه ...
":":":آلقآعدة آلرآپعة عشر ":":":
تذڪر أن آلنآس يتعآملون پعوآطفهم أڪثرمن عقولهم
و أخيرآً...
فن معآلچة آلأخطآء فن لآپد أن ندرڪ أهميته
[/center][/color]
[/color][/color]