[color:61ac=black]لتكن قلوبنا كَ الثَلجْ ؛
حينما يجركَ إنسان ’ تحسس بنار في جسدك ويبدأ عقلك بطرح أسئلةة .
لماذا فعل ذالك ؟
لماذا هل قلت شيء خاطئ ؟
لماذا يجرحني ؟
لماذا لا يكون قلبه أبيض ؟
حينها سوف تحسس بأنه شخص قآسي , جارح للمشاعر
قد يكون عكسس ذآلك وقد لايككون .
قد يكون شخص محبوب , طيب المشاعر .
ولـآكننا حينما ننصحه ونقول له : لماذا أنت تجرح المشاعر ,
فيرد ببرودة شديدةة تغيضك أكثر بقوله : انا أفكر بكلمتي قبل أن أقولها لذالك أنا لا أجرح انا صريح
فيبدأ عقلك بطرح الأسئلةة مرة أخرىى
لماذا هو يرد ببرودة شديدةة ؟
لماذا يقول أنه ليس مخطأ ؟
لماذا يكون صريح معي بدون أن أقول له ؟
فهاكذا لن تستفد بهاذا الشيء الذي يغيضكك
الذي يجعلك تشعر بفقد أعصابكك
لذالك لو جرحنا أحداً لن نحسس إلا بكونه [ حسسآس ] وهو غَ ير ذآلك .
لذالك لماذا لانجعل قلوبنا كالثلج
بدلاً من حرق قلوب او مشاعر الآخرين نخفف ذالك الحرق ونبدأ بجعله كَ الثلج
هنَاك أناس لايحسسون بِ هاذا الشيء إلا بعد أن يجربو ذآلك .
هل ذالك يرضي رب الكون ؟
إذا كان جوابك ( نعم ) فلماذا تفعل ذالك إن كان من غير قصد
فحآول بمبادلته شعوره أحسسه بأنك خاطئ و أجعل قلبك على جَ رحه كَ الثلج
إن كان جوابك ( لا ) فهل لديك قلب لتحسس بأنك مخطئ
لِ تكن قلوبنا كَ الثلج
منتتقول
[/color]